تقنية قد تحاكي دقة العين البشرية ... نانو بيكسل
























إذا كنت من محبي ومتتبعي جديد العلوم والتكنلوجيا فانه سبق وسمعت يوما ما بتقنيات النانو الفائقة الدقة والمتناهية الصغر، 
القادرة على إحداث تغيير جذري في جميع المجالات العلمية بما فيها الميدان التكنلوجي الذي يعتبر حاليا أساس العلوم الأخرى. ومن خلال هذا البحث البسيط الذي قمت به عن أحد تطبيقات تكنلوجيا النانو، يمكنك فهم واستيعاب مدى أهمية هذه التكنلوجيا في تغيير الملامح المستقبلية للبشرية.

لا يزال فريق البحث يواصل عمله للتأكيد على أن بيكسلات النانو يمكن أن تحاكي نماذج بيكسلات الأجهزة الإلكترونية الأخرى، حيث استطاع الطاقم توليد مجموعة كبيرة من الألوان بما فيها الأحمر و الأزرق و الأخضر، الشيء الكافي لعرض صورة كاملة ذات ألوان مختلفة، و ينبغي الإشارة هنا إلى أن هذه التقنية ثورية في عالم التكنلوجيا، خاصة من ناحية الحفاظ على الطاقة، إذ أنها و خلافا لأغلب شاشات العرض LCD ، لا تحتاج لتحديث كل بكسل باستمرار، بل سيكون هناك تحديث في تلك التي تغير صورة العرض فقط، الشيء الذي يعني أن أي عرض يقوم على هذه التكنولوجيا سيكون له استهلاك طاقي منخفض للغاية، حيث يقول أحد خبراء البحث أن هذه التكنلوجيا يمكن أن تكون مفيدة للنظارات الذكية، الشاشات الشفافة القابلة للطي، وشبكية العين الاصطناعية التي بمقدورها أن تحاكي حتى قدرات خلايا استقبال الضوء في العين البشرية.

مما لا شك فيه أن تكنلوجيا النانو بيكسل أصبحت الآن محط أنظار جل الشركات التكنلوجية العملاقة، خاصة و أن التجارب الأولى لهذه التقنية أبانت عن نتائج مدهشة، تعجز العقل البشري و تخرجه عن المألوف، لتنطلق بدلك النواة الأولى لتحقيق حلم كل هواة التكنلوجيا وهو الحصول على دقة تتماثل و دقة العين البشرية .

إذا كنت من محبي ومتتبعي جديد العلوم والتكنلوجيا فانه سبق وسمعت يوما ما بتقنيات النانو الفائقة الدقة والمتناهية الصغر، القادرة على إحداث تغيير جذري في جميع المجالات العلمية بما فيها الميدان التكنلوجي الذي يعتبر حاليا أساس العلوم الأخرى. ومن خلال هذا البحث البسيط الذي قمت به عن أحد تطبيقات تكنلوجيا النانو، يمكنك فهم واستيعاب مدى أهمية هذه التكنلوجيا في تغيير الملامح المستقبلية للبشرية.

لا يزال فريق البحث يواصل عمله للتأكيد على أن بيكسلات النانو يمكن أن تحاكي نماذج بيكسلات الأجهزة الإلكترونية الأخرى، حيث استطاع الطاقم توليد مجموعة كبيرة من الألوان بما فيها الأحمر و الأزرق و الأخضر، الشيء الكافي لعرض صورة كاملة ذات ألوان مختلفة، و ينبغي الإشارة هنا إلى أن هذه التقنية ثورية في عالم التكنلوجيا، خاصة من ناحية الحفاظ على الطاقة، إذ أنها و خلافا لأغلب شاشات العرض LCD ، لا تحتاج لتحديث كل بكسل باستمرار، بل سيكون هناك تحديث في تلك التي تغير صورة العرض فقط، الشيء الذي يعني أن أي عرض يقوم على هذه التكنولوجيا سيكون له استهلاك طاقي منخفض للغاية، حيث يقول أحد خبراء البحث أن هذه التكنلوجيا يمكن أن تكون مفيدة للنظارات الذكية، الشاشات الشفافة القابلة للطي، وشبكية العين الاصطناعية التي بمقدورها أن تحاكي حتى قدرات خلايا استقبال الضوء في العين البشرية.

مما لا شك فيه أن تكنلوجيا النانو بيكسل أصبحت الآن محط أنظار جل الشركات التكنلوجية العملاقة، خاصة و أن التجارب الأولى لهذه التقنية أبانت عن نتائج مدهشة، تعجز العقل البشري و تخرجه عن المألوف، لتنطلق بدلك النواة الأولى لتحقيق حلم كل هواة التكنلوجيا وهو الحصول على دقة تتماثل و دقة العين البشرية .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق